(40)
http://dc03.arabsh.com/i/00120/c9u3e7n81slw.jpg
ويوم مآ ..
سأستعيد كرآمتي التي اهدرتها لأجلك انت
ويوم مآ ..
سأستعيد عزي الذي اخضعته للأنحاء لك ولأجلك انت
ويوم مآ ..
سأستعيد كبريآء انوثتي التي سلمتها لك بكل ذلٍ لأجلك انت
انت ..
انت ..
انت ..
ترى .. كم ستبقى محجوزاً داخل سجنين ..!
الم تمل زنزانة قلبي الوآسعه ..! ودمائي تحتظنك لتفديك وحدك انت..!
اولم تمل من زنزانة عقلي ..! وترى صورك معلقتاً في كل جدران ذلك العقل ..!
فكم مرة اعلنت لك الافراج .. وما ان اراك على بوابة الوداع ملوحاً لي
اعود لأحكم عليك بالسجن المؤبد ..
هل تلك قسآوة مني ..! ام زآدعشقي بك ..!
ولكن..! يوم مآ سأفرج عنك حينما استعيد كرامتي وعزي وكبريآئي .. واستبعدك انت
ولن يطول انتظار ذلك اليوم ....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 5 تعليقات:
مبدعه كعادتك وكما عهدناك بكتاباتك ..<3
http://www.mediafire.com/download.php?zjtnjhimwoh
في البداية جنون ظننتك ستتوقفني عند الـ 30 مقال ثم قلت ربما 31
لكن ان تصلي للأربعين فهذا مالم اتوقعه !
!
وهذا ابداع تمتلكين كمية لا يستهين بها من ألمي !
عاد انك مختصرة ربما انت كثيرة الكلام خارج الورق !
في حين من يغلق على نفسه يصبح كثير الكلام بالورق !
كل ما ارجو واتمنى فعلا ً ان تقفي عنداربعينك ِ ولا تكملي جنونك
..
وضعت لك قصيدة من اقلاعكم اعجبتني رغم نزاهتها وددت لو كنت كاتبها لكن !
بأسلوب اكثر مجنون من هذا الأسلوب الأبوي او الأندماجي !
مشكلتنا اننا نتوقف في منتصف الطريق ونبحث للغدر عن اسباب !
والحقيقة لا غدر ،، بل خوفا من اكمال خطوتنا !
عندما اقرأ لك هنا و اقرأ لـ احداهن هناك
http://www.shathaaya.com/go/index.php?uid=118&pid=3978
اجدني اقرأ جانبي من شخصيتي !
ربما انتن قريبة مني لدرجة لم اتصور حدوثها يوما ً !
غريبة اقدارنا !وتشابهها !
نعود لــ انتقامك ِ
تعلمين ماذا يعني الأنتقام بعرفي !
نوع آخر من انواع الحب العنيف بكل صورهـ
عندما يقول لك احد اكرهك يحتمل الصدق او الكذب !
اما عندما يقول انتقام فهو يعني عاشق مخذول ومغدور به !
غالبا ما تقول لي شقيقتي " اسحبي سيفون ! "
َ
لكن هناك ناس لا تستطعين فعل هذا بهم مهم فعلوا !
فتجدي نفسك مثلي تستميتن للأنتقام !
او للأحتضان فعندما يموت بسهام انتقامنا من قتلناهـ
سيهدي غضبنا مما فعلوا بنا سنحضن اطيافهم مرة اخرى !
سنحضن الطيف فقط ونتصلح معه ونعود نعيشه ويتعايشنا !
فكل مافعلناهـ تأديب لجرح غادر منهم !
لكن كواقع لن نحضنهم ابدا لأننا سنكون تحررنا من انبهارنا بهم !
سيختفي السحر الذي غطى محياهم و يبقى الذكرى و الأستيطان بداخلنا !
ننتقم لنحتفظ بما بقي من ذكرى لهم متغلغلة بين الروح و الجسد !
نصيحة لك دعي الأنتقام ليس لأنك لا تستطيعي فأنا لا اؤمن بعجز الأنسان ابدا
لكن لأن الأنتقام سيأخذ روحك معه !
صدقيني ستبقي كخفافيش الظلام ستنطغي روح الحياة بداخلك !
و ستكرهي حتى الماء المنساب على جسدك وعطرك !
وانوثتك ونعومتك وكل ما يذكرك بهم !
نحن نتجمل لمن نحب و لو طيفا َ فإذا هجرتنا طيوفهم لمن نتجمل !
سنبقى بزوايانا نترحم على ميتنا وزواية مصلاهـ !
سنبقى بزواية نقرأ نصمت و نمووووووت !
لا تفكري بالأنتقام فما هو سواء ( زاد عشقي بك ! )
فكري بحل اختي فهو ( قساوة مني ! )
اكبر قسى و تحطيم لمن امامك ان تسحبي سيفون !
اعلم هذا لكن مشكلتي لا استطيع مهما حاولت !
فيزيد الأنتقام ليزيد العشق و تزداد هجرة ارواحنا نحوهم !
حتى نذوب نشحب نتهالك ونموت !
ان اردت ان تكوني كـ مثلي كوني افضل
وافعلي مالم استطع فعله اديري ظهرك لهم و امضي !
حين تمضي بالأنتقام وهم يجارونك في ركضك الأنتقامي !
ستنتهي بأحضانهم وهم بأحضانك و تتبادلي الطعنات !
سيمل الكل منكم و يسمؤ وانتما كما انتما !
بالنهاية اما ان تقضوا على بعض او تحضنوا بعض !
وبما انك تكرهيهم فعليك العمل بمشوارة شقيقتي التي لم اخذ بها منذ سنين !
(استبعدك انت )
وصدقني سيكون الآن الأفراج عنه او الأنتقام يعني ان تحتضنيه طول العمر !
بالنهاية اختاري ما تشائي فالمشاعر ليس عليها سلطان و اوطان !
تظل كالطيور السابحة في الفضاء لا يحكمها سواء صاحبها !
انتي انتي من تحدد من تكرهـ من تحب من تدير له الظهر من تنتقم ومن تؤدب !
وهم من إصدرت بحقهم احكامك لا يملكون سوى الخضوع لك !
لأن يأتي من احببتي لـ ينتزع محبة من جوفك !
وبالتالي لن يستطيع من كرهتي ان يزرع شوقا بقلبك له !
ارأيت ِ المسألة اسهل مما تظني بكثير فقط كوني شجاعة واتخذي قرارك !
عذرا لهذرتي لكني استطلع مدونات من شابهوني رغم سوئي !
عجبا !
اختي جنون توني والله اقرا خاطرتج سبحان من رزقج هالفن تباركً الله اسلوب و كلمات و تعبير يخلي اللي يقراهم يتاثر و يندمج تلمسين احساس الشخص فتريحين غروره اللي بالعاده يصيبه بعد اي قصة خذلان الله يعلم بتقرين تعليقي او لا لكن اتمنى هالشيء و اقترح انج تكتبين كتب وًتنشرين هالخواطر بكون متابعه لج ان شاء الله ... من اختج من الامارات
إرسال تعليق